"انا إن شاء الله بحلم إن انا اكمل للأخر، التعليم مافيش نقطة بتجف عنده، التعليم بلا نهاية، اى حد عايز حاجة هيوصلّها اكيد، فا انا بحلم إن انا بجد اكمل دراستى فى اللغة العربية، نفسى ابقى دكتورة فى تخصصى"
طيبة أنور الضوّى – شابة من محافظة الاقصر ، لم تتمكن من دخول المدرسة كأقرانها في سن صغيرة و عانت في طفولتها من الشعور بافتقاد التعليم فى عالمها الصغير. كانت نقطة التحول في حياتها حين دفعتها رغبتها فى الإكتمال بالعلم إلى الإلتحاق بمحو الأمية.
جاهدت طيبة فى ظل ظروف اقتصادية صعبة وأمية منتشرة فى اسرتها حتى واصلت التعليم الاساسى والثانوى ثم التحقت بكلية دار العلوم بجامعة المنيا وهى تعمل الان مدرسة لغة عربية.
ادركت اهمية علوم الحاسب الآلى فى التعليم مما جعلها تطور نفسها من اجل تلاميذها حتي اصبحت منسقة جودة التعليم. تجربة حياة طيبة مثال ملهم فى تحدى الظروف.
- يرجى تسجيل الدخول أو إنشاء حساب جديد للتعليق.
- English
هناك 1 التعليق
Wrashed يقول: